رواية العطر من اروع روايات الادب العالمي
تدور إحداثها في مدينة باريس. وهي عن أمراه تعمل في محل لتنظيف الأسماك, وكانت حامل..للمرة
الرابعة..وجائها المخاض وولدت وهي فالمحل..وكانت دايما تترك المولود مع مخلفات تنظيف السمك..لحد ما
يموت وترميه مع المخلفات فالحاوية..مثل ما سوت بمواليدها الثلاث قبل وطبعا هالشي لأنه هالمواليد غير
شرعيين..وطبعا القانون كان بيعاقبها في حال تم اكتشاف هالشي.
المهم المولود الرابع لها..ما مات مثل ما كان مخطط له, بالعكس علا صياحه ولفت نظر الناس لحد ما اكتشفوا
الموضوع وطبعا كان جزاء إلام الإعدام شنقا فالساحة أمام الجموع , والولد تكفلت فيه الكنيسة وخلته بعهدة
مرضعة تربيه, واللافت بالنظر إن ما في أي مرضعة كانت تقدر تتحمل الطفل أكثر من أسبوع :لأنه كان نهم
جدا..وبغاية الشراهة ويأكل أكل طفلين..وكان هالشي يرهق المرضعة..اللي ترضع أكثر من طفل بنفس الوقت
لان هاي مهنتها بطبيعة الحال فكانت رضاعة هالطفل ترهقها وكانت ترجعه للكنيسة. وترجع الكنيسة تدور للطفل على مرضعة أخرى,ووحده من المرضعات قالت انه هالولد غير طبيعي وأكيد ابن الشيطان لأنه ماله رائحة مميزه مثل باقي الأطفال..وأنها على كثر ما أرضعت أطفال ما مر عليها طفل بدون رائحة مثل هالطفل الغريب
المهم بالنهاية استقر الطفل عند مرضعة وهالمرضعه إنسانه عمليه جدا وما عندها اعتراف أو فكره عن أي شي اسمه مشاعر وكان كل همها أنها تكسب فلوس عشان تؤمن لنفسها موته محترمه..يعني تموت على سريرها فبيتها يوم تكبر بالسن..ما تموت مثل ما مات زوجها بأحد المستشفيات الوضيعة ودفن بأحد المقابر الجماعية بعد أصابته بمرض معدي..وكانت فكرة إنها بتموت بنفس الطريقة اللي مات فيها زوجها بمثابة الكابوس عندها لهالسبب كرست كل حياتها بس عشان تامن لنفسها تنتقل بطريقه محترمه إلى مثواها الأخير والجدير بالذكر أنها ورغم كل عمرها اللي قضته تعمل على الهروب من هالمصير للأسف ماتت بنفس الطريقة اللي مات فيها زوجها ..وبنفس المكان بعد
المهم إن الولد بعد عاش عند المرضعة مده طويلة لين كمل الـ10 سنين تقريبا..وبعدها فكرت المر ضعه إنها أدت واجبها على أكمل وجه وانه دورها انتهى أكيد ودورت للولد على وظيفة يعتمد فيها على نفسه..وفعلا لقتله عمل فمحل دباغه وهو مساعد لاحد صناع الجلود
وطبعا صناعة الجلودد هذاك الوقت كانت وايد تقليديه وشي وايد خطير على طفل بهالغمر واغلب الاولاد اللي اشتغلوها كان مصيرهم المرض والموت بفتره ما تتجاوز السنه..بس لان هالولد فريد من نوعه ومحظوظ قدر انه يستمر بهالعمل بدون ما يتاثر الا تاثير بسيط..وطبعا فاتني قبل ها كله اقولكم ان هالولد كانت ححاسة الشم عنده قزيه بشكل فظيييييييع..يعني كان انفه دقيق ويشم اخف الروائح حتى المنبعثه من اماكن بعيده..لدرجة انه كان عنده القدره على الاستدلال على الاشياء بحاسة الشم فقط يعينبدون ما يعتد على النظر واليعون..وكان يميز الروائح بشكل غريب..ويعشقها.لدرجة ان العالم بالنسباله كان عباره عن مجموعه من الروائح بس..يعني ما كان يلفت نظره بالدنيا شي غير الروائح بس..المهم في احد المرات كلفه صاحب المحل بتوصيل مجوعه من الجلود الفاخره لاحد محلات العطاره المشهوره في باريس..طبعا الولد كان يموت فشي اسمه عطور ويوم دخل هالمكان دخل وهو بغاية الاضطراب وحاس كانه داخل مكان مقدس..وفورا بعد ماسلم الجلود لصاحب المحل طلب منه انه يشتغل عنده..وصاحب المحل طبعا استغرب هالطلب ورفض..وبعد طول نقاش اقنع صاحب المحل انه ممكن يحضر له خلطه لاحد اشه العطور اللي كانت موجوده فالسوق بهاذيك الفتره واقنعه انه يعطيه فرصه عشان يثبتله كلامه بالدليل القاطع ويصنع هالعطر جدامه..وفعلا خلاه صاحب المحل يقوم بالتجربه اللي طلبها وكانت النتيجه مذهله والولد نحج بتركيب العطر المشهور..وساعتها اقتنع صاحب المحل انه يشغله عنده لانه عرف ان هالولد نابئه وبيكون له فايده كبيره عليه..وفعلا اشتغل الولد عنده لمده من الزمن انشهر فيها المحل اكثر واكثر وتوسعت تجارته وذاع صيته بين البلدان وصارعليه اقبال كبير من الملوك وكبار رجال الدوله وطبعا ها كله بفضل هالولد الموهوب و بنفس الوقت بهالمده تعلم الولد على ايد العطار اهم اساليب استخراج العطور واستخلاصها وطبعا كان مستمع بشكل لا يوصف وكان ما يكل ولا يمل من تعلم كل اسرار هالمهنه وخفاياها بكل شغف
ومرت الايام على هالحال والولد قام يسوي تجاربه الخاصه لاستخلاص رائحه أي شي وكل شي ومره بعد ما فشل يستخلص رائحة احد المواد اللي رائحتها غير قابله اصلا للاستخلاص..حس بالياس والفشل..ومرض مرض خلاه طايح بالفراش لمده..وطلعتله بثور بشكل فظيع..وكانت حالته ميؤوس من شفائها والطبيب قال انه هالولد اكي خلال اسبوع بيموت..وفجاه وهو ينازع انفاسه الاخيره والعطار بجانيه طبعا حزين لانه بيخسر خسارة كبيره بوفاة هالولد..وفجاه وهم بهالحال الولد ساله هل في طرق ثانيه لاستخلاص العطور غير اللي هو تعلمها؟طبعا العطار قاله ان في طرق اخرى يستعملونها بمدينه ثانيه بعيده..وبعد ماس مع الولد هالشي تحسنت حالته بشكل مفاجئ..وطبعا هالشي اثار استغراب العطار بشكل كبير.واول ما تماثل الولد للشفاء قال للعطار انه نوى الرحيل للمدينه الثانيه عشان يتعلم المزيد عن وسايل استخلاص العطور..وطبعا العطار وافق بعد ما سجل اهم وصفات العطور اللي الولد اخترعها وطلب من الولد يتعهد له انه ما يبوح بسر هالوصفات لحد وانه ما يرجع ابد بعد لمدينة باريس..وطبعا الولد وافق على كل هالشروط..وانطلق في رحلته اللي امتدت لايام ووصل لمرتفع بركاني فيه كهف صغير قرر فجاه انه يستقدر فيه ويبعد عن عالم البشر وروائحهم اللي اتعبته وفعلا استمر عايش بهالكهف لمدة سبع سنين كان يتغذى فيها على أي شي يطيح تحت ايده يعني سحالي افاعي حشرات..اي شي..
المهم انه عبد 7 سنين قرر انه يترك الكهف ويستكمل مسيرته وطبعا اول ما بدا رحلته كان أي حد يشوفه يخاف من منظره الغريب لانه شعره كان طويل واضافره وملابسه مهترئه يعني باختصار كان شكله مخيف ويوم وصل المدينه الل ييقصدها سالوه الناس عن منظر منظره البشع قالهم ان في عصابه خطفوها وحبسوه بكهف وانه بعد 7 سنين قدر يهرب من الكهف بواسظة سلم تسلقه وان كان في قوى خففيه تساعده وتمده بالغذاء دوم..المهم انه قدر يقنعهم ويقص عليهم لانه عقولهم كانت وايد بسيطه هاك الوقت وكانوا يصدقون أي شي من هالقبيل..وعقب الولد نجح فالحصول على شغل عند ارمله تعمل باستخلاص العطور ويساعدها رجل ضخم نوعا ما..بيكون زوجها المستقبلي بعدين..طبعا الولد اشتغل عندها باجر زهيد ومقابل اقامته واكله بس..ومره اثناء تجاوله فالمدينه شم ريحه جميله اسرته وتم يتتبع مصدر الرائحه لين وصل لبيت وعرف ان هالريحه ترد لبنت ساكنه فهالبيت وقرر باي طريقه انه لازم يوصل لهالعطر اللي خلب لبه..ومع الوقت قاام يخنق أي بنت تعبه رائحتها وانتشرت اخبار جرائمها بالمدينه طبعا بدون ما حد يكون عنده فكره عن هوية الفاعل..وطبعا توالت الاحداث وتوالت جرائمه لين انتشر الرعب بالمدينه والناس خافت على بناتها خوف كبير خاصه ان كل ضحاياه كانن من البنات الصغار اللي جمالهم باهر ومن مختلف الطبقات واخيرا بعد جريمته الاخيره كشفو امره والقو القبض عليه وكان هذاك الوقت قدر يستخلص عطر يخلي اللي يشمه يقع تحت سطوته ويعشقه ويحب ويتيم فيه..وطبعا استعمل شوي من هالعطر في الوقت اللي كانو ماخذينه فيه للمصله اللي بيصلبونه فيها جدام الحشود..وبالمقابل اجتاحت الحشود حاله غريبه من العشق لهالمجرم اللي كانوا من شوي حاقدين عليه يوطالبون يقتله بابشع الطرق..وتبدل هالكره الكبير الى حب جارف قلب كفة الموازين وانقذه من الاعدام فاخر لحظه..بعدها ن جح فالهرب من المدينه لمدينه ثانيه واختلط بمجموعه من العامه واستعمل عطره الغريب ورش نفسه فيه..وساعتها تجمهرو هالمجموعه حواليه وبتاثير العطر عليهم حسوا انهم يحبون هالانسان بشكل رهيب ومب عارفين شو يسوون من فرط الحب اللي يحسون فيه لدرجة انهم قعدوا يتدافعون عشان يوصلوون له ومن شدة تدافعهم داسوا باقدامهم بدون ما يحسون لانهم كانو بحاله غريبه بتاثير من هالعطر الغريب وقامرا يشدونه بينهم لحد ما قطعوه قطعه قطعه..وكل واحد منهم خذ اللي يقدر عليه منه..وبالنهايه مات الولد..اللي كان سفاح كبير واسطوره غريبه في حب العطور:)
طبعا لا تشوفون التلخيص طويل تراه اختصار لفوق ال300 صفحه
تدور إحداثها في مدينة باريس. وهي عن أمراه تعمل في محل لتنظيف الأسماك, وكانت حامل..للمرة
الرابعة..وجائها المخاض وولدت وهي فالمحل..وكانت دايما تترك المولود مع مخلفات تنظيف السمك..لحد ما
يموت وترميه مع المخلفات فالحاوية..مثل ما سوت بمواليدها الثلاث قبل وطبعا هالشي لأنه هالمواليد غير
شرعيين..وطبعا القانون كان بيعاقبها في حال تم اكتشاف هالشي.
المهم المولود الرابع لها..ما مات مثل ما كان مخطط له, بالعكس علا صياحه ولفت نظر الناس لحد ما اكتشفوا
الموضوع وطبعا كان جزاء إلام الإعدام شنقا فالساحة أمام الجموع , والولد تكفلت فيه الكنيسة وخلته بعهدة
مرضعة تربيه, واللافت بالنظر إن ما في أي مرضعة كانت تقدر تتحمل الطفل أكثر من أسبوع :لأنه كان نهم
جدا..وبغاية الشراهة ويأكل أكل طفلين..وكان هالشي يرهق المرضعة..اللي ترضع أكثر من طفل بنفس الوقت
لان هاي مهنتها بطبيعة الحال فكانت رضاعة هالطفل ترهقها وكانت ترجعه للكنيسة. وترجع الكنيسة تدور للطفل على مرضعة أخرى,ووحده من المرضعات قالت انه هالولد غير طبيعي وأكيد ابن الشيطان لأنه ماله رائحة مميزه مثل باقي الأطفال..وأنها على كثر ما أرضعت أطفال ما مر عليها طفل بدون رائحة مثل هالطفل الغريب
المهم بالنهاية استقر الطفل عند مرضعة وهالمرضعه إنسانه عمليه جدا وما عندها اعتراف أو فكره عن أي شي اسمه مشاعر وكان كل همها أنها تكسب فلوس عشان تؤمن لنفسها موته محترمه..يعني تموت على سريرها فبيتها يوم تكبر بالسن..ما تموت مثل ما مات زوجها بأحد المستشفيات الوضيعة ودفن بأحد المقابر الجماعية بعد أصابته بمرض معدي..وكانت فكرة إنها بتموت بنفس الطريقة اللي مات فيها زوجها بمثابة الكابوس عندها لهالسبب كرست كل حياتها بس عشان تامن لنفسها تنتقل بطريقه محترمه إلى مثواها الأخير والجدير بالذكر أنها ورغم كل عمرها اللي قضته تعمل على الهروب من هالمصير للأسف ماتت بنفس الطريقة اللي مات فيها زوجها ..وبنفس المكان بعد
المهم إن الولد بعد عاش عند المرضعة مده طويلة لين كمل الـ10 سنين تقريبا..وبعدها فكرت المر ضعه إنها أدت واجبها على أكمل وجه وانه دورها انتهى أكيد ودورت للولد على وظيفة يعتمد فيها على نفسه..وفعلا لقتله عمل فمحل دباغه وهو مساعد لاحد صناع الجلود
وطبعا صناعة الجلودد هذاك الوقت كانت وايد تقليديه وشي وايد خطير على طفل بهالغمر واغلب الاولاد اللي اشتغلوها كان مصيرهم المرض والموت بفتره ما تتجاوز السنه..بس لان هالولد فريد من نوعه ومحظوظ قدر انه يستمر بهالعمل بدون ما يتاثر الا تاثير بسيط..وطبعا فاتني قبل ها كله اقولكم ان هالولد كانت ححاسة الشم عنده قزيه بشكل فظيييييييع..يعني كان انفه دقيق ويشم اخف الروائح حتى المنبعثه من اماكن بعيده..لدرجة انه كان عنده القدره على الاستدلال على الاشياء بحاسة الشم فقط يعينبدون ما يعتد على النظر واليعون..وكان يميز الروائح بشكل غريب..ويعشقها.لدرجة ان العالم بالنسباله كان عباره عن مجموعه من الروائح بس..يعني ما كان يلفت نظره بالدنيا شي غير الروائح بس..المهم في احد المرات كلفه صاحب المحل بتوصيل مجوعه من الجلود الفاخره لاحد محلات العطاره المشهوره في باريس..طبعا الولد كان يموت فشي اسمه عطور ويوم دخل هالمكان دخل وهو بغاية الاضطراب وحاس كانه داخل مكان مقدس..وفورا بعد ماسلم الجلود لصاحب المحل طلب منه انه يشتغل عنده..وصاحب المحل طبعا استغرب هالطلب ورفض..وبعد طول نقاش اقنع صاحب المحل انه ممكن يحضر له خلطه لاحد اشه العطور اللي كانت موجوده فالسوق بهاذيك الفتره واقنعه انه يعطيه فرصه عشان يثبتله كلامه بالدليل القاطع ويصنع هالعطر جدامه..وفعلا خلاه صاحب المحل يقوم بالتجربه اللي طلبها وكانت النتيجه مذهله والولد نحج بتركيب العطر المشهور..وساعتها اقتنع صاحب المحل انه يشغله عنده لانه عرف ان هالولد نابئه وبيكون له فايده كبيره عليه..وفعلا اشتغل الولد عنده لمده من الزمن انشهر فيها المحل اكثر واكثر وتوسعت تجارته وذاع صيته بين البلدان وصارعليه اقبال كبير من الملوك وكبار رجال الدوله وطبعا ها كله بفضل هالولد الموهوب و بنفس الوقت بهالمده تعلم الولد على ايد العطار اهم اساليب استخراج العطور واستخلاصها وطبعا كان مستمع بشكل لا يوصف وكان ما يكل ولا يمل من تعلم كل اسرار هالمهنه وخفاياها بكل شغف
ومرت الايام على هالحال والولد قام يسوي تجاربه الخاصه لاستخلاص رائحه أي شي وكل شي ومره بعد ما فشل يستخلص رائحة احد المواد اللي رائحتها غير قابله اصلا للاستخلاص..حس بالياس والفشل..ومرض مرض خلاه طايح بالفراش لمده..وطلعتله بثور بشكل فظيع..وكانت حالته ميؤوس من شفائها والطبيب قال انه هالولد اكي خلال اسبوع بيموت..وفجاه وهو ينازع انفاسه الاخيره والعطار بجانيه طبعا حزين لانه بيخسر خسارة كبيره بوفاة هالولد..وفجاه وهم بهالحال الولد ساله هل في طرق ثانيه لاستخلاص العطور غير اللي هو تعلمها؟طبعا العطار قاله ان في طرق اخرى يستعملونها بمدينه ثانيه بعيده..وبعد ماس مع الولد هالشي تحسنت حالته بشكل مفاجئ..وطبعا هالشي اثار استغراب العطار بشكل كبير.واول ما تماثل الولد للشفاء قال للعطار انه نوى الرحيل للمدينه الثانيه عشان يتعلم المزيد عن وسايل استخلاص العطور..وطبعا العطار وافق بعد ما سجل اهم وصفات العطور اللي الولد اخترعها وطلب من الولد يتعهد له انه ما يبوح بسر هالوصفات لحد وانه ما يرجع ابد بعد لمدينة باريس..وطبعا الولد وافق على كل هالشروط..وانطلق في رحلته اللي امتدت لايام ووصل لمرتفع بركاني فيه كهف صغير قرر فجاه انه يستقدر فيه ويبعد عن عالم البشر وروائحهم اللي اتعبته وفعلا استمر عايش بهالكهف لمدة سبع سنين كان يتغذى فيها على أي شي يطيح تحت ايده يعني سحالي افاعي حشرات..اي شي..
المهم انه عبد 7 سنين قرر انه يترك الكهف ويستكمل مسيرته وطبعا اول ما بدا رحلته كان أي حد يشوفه يخاف من منظره الغريب لانه شعره كان طويل واضافره وملابسه مهترئه يعني باختصار كان شكله مخيف ويوم وصل المدينه الل ييقصدها سالوه الناس عن منظر منظره البشع قالهم ان في عصابه خطفوها وحبسوه بكهف وانه بعد 7 سنين قدر يهرب من الكهف بواسظة سلم تسلقه وان كان في قوى خففيه تساعده وتمده بالغذاء دوم..المهم انه قدر يقنعهم ويقص عليهم لانه عقولهم كانت وايد بسيطه هاك الوقت وكانوا يصدقون أي شي من هالقبيل..وعقب الولد نجح فالحصول على شغل عند ارمله تعمل باستخلاص العطور ويساعدها رجل ضخم نوعا ما..بيكون زوجها المستقبلي بعدين..طبعا الولد اشتغل عندها باجر زهيد ومقابل اقامته واكله بس..ومره اثناء تجاوله فالمدينه شم ريحه جميله اسرته وتم يتتبع مصدر الرائحه لين وصل لبيت وعرف ان هالريحه ترد لبنت ساكنه فهالبيت وقرر باي طريقه انه لازم يوصل لهالعطر اللي خلب لبه..ومع الوقت قاام يخنق أي بنت تعبه رائحتها وانتشرت اخبار جرائمها بالمدينه طبعا بدون ما حد يكون عنده فكره عن هوية الفاعل..وطبعا توالت الاحداث وتوالت جرائمه لين انتشر الرعب بالمدينه والناس خافت على بناتها خوف كبير خاصه ان كل ضحاياه كانن من البنات الصغار اللي جمالهم باهر ومن مختلف الطبقات واخيرا بعد جريمته الاخيره كشفو امره والقو القبض عليه وكان هذاك الوقت قدر يستخلص عطر يخلي اللي يشمه يقع تحت سطوته ويعشقه ويحب ويتيم فيه..وطبعا استعمل شوي من هالعطر في الوقت اللي كانو ماخذينه فيه للمصله اللي بيصلبونه فيها جدام الحشود..وبالمقابل اجتاحت الحشود حاله غريبه من العشق لهالمجرم اللي كانوا من شوي حاقدين عليه يوطالبون يقتله بابشع الطرق..وتبدل هالكره الكبير الى حب جارف قلب كفة الموازين وانقذه من الاعدام فاخر لحظه..بعدها ن جح فالهرب من المدينه لمدينه ثانيه واختلط بمجموعه من العامه واستعمل عطره الغريب ورش نفسه فيه..وساعتها تجمهرو هالمجموعه حواليه وبتاثير العطر عليهم حسوا انهم يحبون هالانسان بشكل رهيب ومب عارفين شو يسوون من فرط الحب اللي يحسون فيه لدرجة انهم قعدوا يتدافعون عشان يوصلوون له ومن شدة تدافعهم داسوا باقدامهم بدون ما يحسون لانهم كانو بحاله غريبه بتاثير من هالعطر الغريب وقامرا يشدونه بينهم لحد ما قطعوه قطعه قطعه..وكل واحد منهم خذ اللي يقدر عليه منه..وبالنهايه مات الولد..اللي كان سفاح كبير واسطوره غريبه في حب العطور:)
طبعا لا تشوفون التلخيص طويل تراه اختصار لفوق ال300 صفحه
هناك 3 تعليقات:
والله كثر خيرك اختي لأن من زمان وانا ابي اقرا هالرواية ولا افضى لها بس لما شفتها هنا ملخصة قريتها كلها :)
I read it from a to z really
it is amazing story
تخليص رائع لتحفة أدبية خالدة ^_^
أنتجت كفلم سينمائي عام 2006 بنفس الإسم :
http://www.youtube.com/watch?v=j3VqlgARfkE&feature=related
إرسال تعليق